منوعات

تعرف علي …. الأزياء في التسعينات والثمانينات 2025

اقرأ هذه المقالة


تميزت أزياء التسعينات والثمانينات بمميزات مميزة ومختلفة عن بعضها البعض، وترتبط هذه الميزات بشكل كامل بالأزياء المماثلة، مما يسهل إضافة العديد من المطرزات والأشكال الزخرفية إليها.

الموضة في التسعينات والثمانينات:

تتميز أزياء التسعينيات والثمانينيات بتعدد ألوانها، خاصة إذا تنوعت في الملابس وصُنعت من أشكال زاهية تتناسب مع الطبيعة، وبشكل عام كانت الموضة في ذلك الوقت تنتج أشكالاً متعددة وتختلف من منطقة إلى أخرى. كان اللباس المعتاد للرجال هو السراويل، ثم يلبسون قميصًا وحزامًا ملفوفًا أكثر في المنتصف. ذات مرة كان هناك رأس وأقدام يرتدون ملابس كاملة وصحيحة. وكانت ملابس النساء أيضًا تتكون من السراويل، ثم ارتدت قميصًا يصل إلى ركبتيها، فوقه قميص، وعليه أيضًا عباءة طويلة، ارتدتها طوال الطريق.

وكانت أغطية الرأس والأحذية التي ترتديها النساء الكرديات غزيرة ومزخرفة بشكل ملفت للنظر، لدرجة أن غطاء الرأس كان مرصعاً بالعملات الذهبية، وأحياناً كان يزين بالأحجار الكريمة عند إضافة الأحذية إليه، مع وجود عدد كبير من الأشرطة. تعلق عليه تثبيتها. وكانت المرأة أيضًا ترتدي ثوبًا يسمى القمر، وهو فضفاض. أو ذهبي اللون، وكان يسمى القماش البشتيني، وهو قماش نادر جدًا. وكان الرجال يضعون الأحزمة في الوسط بشريط يحتوي على أشكال مصنوعة من الذهب والفضة أو مرصعة بالأحجار الكريمة.

إقرأ أيضا:تعرف علي وَالسَّمَاءَ بنيناها بأيد وَإِنَّا لموسعون تفسير الميزان 2025

ملابس الرجال في التسعينات والثمانينات:

وكان الرجال يلبسون الأراخان، وهو كوفية سوداء أو ملونة، وثوب أبيض أو أي لون يناسب ملابس الرجال كاملة وصحيحة، وكاكيمة أو ثوب قصير ذو لون هادئ، وسراويل يصنعونها من الصوف والفراء الذي كانوا يستخدمونه. باعتدال شديد. كما كانوا يرتدون الجوارب الملونة والأحذية الكردية البسيطة والثوب الدميري المطرز بالنقوش. إنها جميلة جداً وألوانها جذابة وواضحة ومميزة، وتكون هادئة عند تطريزها بشكل كامل وصحيح. كما كانوا يرتدون الدشداشة بشكل واسع، ويهتمون بعملية التطريز حول الرقبة والأكمام. وذلك لأن هذه الأجزاء تعرض جماليات النموذج نفسه.

كما كانوا يستخدمون أزيائهم الخاصة، ما يسمى بالزيري، وهي مصنوعة من الحرير ومزينة بعناصر زخرفية جميلة جداً، كما كانوا يرتدون ملابس السيدة والعميل، ويهتمون بها وبالخياطة بشكل كبير. أما القماش الدميري المطرز، فقد امتلكه معظم الرجال لأنه كان يلبس في المناسبات الهامة والكبيرة، وكانت العباءة تلبس بطريقة عصرية. وقد حظي بتقدير كبير من الرجال، وعندما قدموا تفاصيل عنه تفوقوا. في عرضها وفي إضافة المطرزات والزخارف، وقد اهتموا كثيراً بالنوع والجودة والخياطة.

الملابس النسائية في التسعينات والثمانينات:

وارتدت النساء أراخان من الحرير مطرز ومزين بالمجوهرات، وقميص يصل إلى الركبتين وملون بألوان زاهية، وكذلك فستان الخما الذي طرزوه وتلونوه بألوان جديدة وجميلة للغاية، وبنطلون من الحرير اللامع أو الساتان، و غطاء محرك السيارة طويل جدا أو دميري طويل. كما كانوا يرتدون أحذية أو نعالًا مطرزة ودميري مطرزة. ومن الأعلى يتم استخدام خيوط الذهب في تطريزه بشكل كامل وصحيح حتى نتمكن من إظهاره بالطريقة الصحيحة للثوب وقياسه دون أي أخطاء أو عيوب على الثوب نفسه.

إقرأ أيضا:تعرف علي افضل عروض سحور رمضان 2025 الرياض 2025

كانت ملابس النساء عمومًا تتكون بشكل أساسي من السراويل، ثم قميصًا يصل إلى الركبتين وقميصًا كاملاً فوق ذلك، ويرتدون فوق القميص رداءً طويلًا وغطاء للرأس ولباسًا للقدم. استخدمت النساء خلال هذا الوقت الحلي والحلي على نطاق واسع. بطريقة ملفتة للنظر، لدرجة أن أغطية رأسهم كانت مزخرفة بشكل كبير. كما ارتدين فستاناً طويلاً مع حمالة صدر مطرزة وحريرية وعباية عادية. وارتدت العديد من النساء الأزرار بدلاً من العباءة، كما ارتدين على رؤوسهن قبعة تعتبر نوعاً من أنواع الطربوش.

وكان هذا الطربوش مزينا بالأحجار الكريمة، وكانت النساء يلبسنه مع الثوب الدميري. وكانت مزينة بالأحجار الكريمة، وكانوا يرتدون كميات كبيرة جداً من المجوهرات. واهتمت النساء بتطريز ملابسهن بالخيوط الذهبية والملونة. وارتدوا النقاب بشكل مقتصد للغاية، والذي تميز بأشكاله الجديدة والمختلفة. كما استخدموا الدشداشة التي كانت تحتوي على ألوان متعددة وعادة ما تكون مزودة بخيوط في نهاية الأكمام حتى نتمكن من عرضها بالكامل مع الاحتفاظ بالخيوط المضافة دون الحاجة إلى إضافة ألوان أخرى جديدة وهي غير مناسبة للأقمشة التي لا نريد أن نتناسب، لذلك علينا أن نختار الأقمشة بشكل صحيح.

إقرأ أيضا:تعرف علي يستنتج الطلبة سبب اختلاف التوقيت بين مدينتي الدمام وجدة؟ 2025

مصدر:
كتاب “رحلة إلى عالم الموضة” للكاتبة ليزا جكتاب “تاريخ الموضة وتطورها” للمؤلفة: خالدة الربيعيكتاب “مملكة الموضة” لدينا مندوركتاب “فلسفة الموضة” للمؤلف: د. كفاية أحمد، د. ميرا فرج

السابق
تعرف علي …. بطولة نيوزيلندا لألعاب القوى 2025
التالي
تعرف علي …. أهمية استخدام عصير البطاطا على الشعر 2025

اترك تعليقاً